الثلاثاء، 25 يونيو 2013

حامل المسك :)

احيانا يكون ف حياتك انسان علاقتك بيه على الهامش جدا ......

قليل لو اتقابلتوا ........
قليل لو اتكلمتوا .......
بس لما تكون ف ازمة تلاقيه ......
لما تكون محتاج سند تلاقيه .........

وبعدها يبعد تانى لحد ما تحتاجه تانى وبردو تلاقيه...........

الانسان ده يستحق الاحترام والتقدير والدعاء ان ربنا يكون عونه ومعاونه

ربنا يحفظه اينما كان وحيثما يكون

ياااااااااااااااااااااااااااااااارب

ان كان ف حياتكم مثل هذا الانسان

فانتم محظوظون جدااااااااااااااااا
.

هناك تعليقان (2):

  1. عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : "مثل الجليس الصالح والسوء: كحامل المسك، ونافخ الكِير. فحامل المسك: إما أن يَحْذِيَك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحاً طيبة. ونافخ الكير: إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة" متفق عليه.
    اشتمل هذا الحديث على الحث على اختيار الأصحاب الصالحين، والتحذير من ضدهم. ومثَّل النبي صلى الله عليه وسلّم بهذين المثالين، مبيناً أن الجليس الصالح: جميع أحوالك معه وأنت في مغنم وخير، كحامل المسك الذي تنتفع بما معه من المسك: إما بهبة، أو بعوض. وأقل ذلك: مدة جلوسك معه، وأنت قرير النفس برائحة المسك.

    وأما مصاحبة الأشرار: فإنها بضد جميع ما ذكرنا. وهم مضرة من جميع الوجوه على من صاحبهم، وشر على من خالطهم. فكم هلك بسببهم أقوام. وكم قادوا أصحابهم إلى المهالك من حيث يشعرون ومن حيث لا يشعرون.

    ولهذا كان من أعظم نعم الله على العبد المؤمن، أن يوفقه لصحبة الأخيار. ومن عقوبته لعبده، أن يبتليه بصحبة الأشرار.

    نقلا من كتاب بهجة قلوب الأبرار لابن سعدي رحمه الله

    منقول

    ردحذف
  2. جزاك الله خيرا ولا حرمنا الله عطاءك

    ردحذف