لا تقل ضاقت ولكن قل غداً....... سوف يأتي منك يا رب الفرج !
الاثنين، 4 يونيو 2012
من باعنا
فقد
خسرنا
بنفس القدر الذي
خسرناه
به
وربما
أثبتت
له
الأيام
خلال وقت قصير
أن
خسارته
فينا كانت أكبر وأعظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق